لغة عربية

أدب أطفال

كتب مدرسية

مال وأعمال

صحة وعافية

كتب إلكترونية

آداب

علوم

فنون

لغات

تراث

علوم اجتماعية

سياسة

مراجع

تاريخ

فلسفة

ترفيه وتسلية

قضايا معاصرة

مؤلفون

ديانات

جغرافيا

العولمة الإمبريالية
فيدل كاسترو

256 صفحة | قياس 13x20 سم | الغلاف: غلاف عادي
طبعة 1 |2003| السعر 9 $ | ISBN: 9953-14-030-8


أعمل فيدل كاسترو طاقاته الذهنية الهائلة وخبرته الثورية في الفترة الاخيرة لتحليل ظاهرة العولمة النيولبرالية. فمن خلال اختراقه حجاب الدعاية الدولية التابعة للإمبريالية، عرّى فيدل كاسترو، في سلسلة خطابات عامة مهمة، الأعمال الداخلية للنظام المالي والاقتصادي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة. وبما أن كوبا كانت هدفاً خاصاً لعدوان الإمبريالية في التسعينيات، يستطيع كاسترو أن يستند إلى خبرته الفريدة في قيادة بلد اشتراكي صغير يتحدى القدرة الإمبريالية، مصمماً على الدفاع عن النظام الاشتراكي الذي قام بفضل مساعي الشعب الكوبي. وفي هذين الخطابين اللذين القاهما على عتبة القرن الواحد والعشرين يقدم تحليلاً نقدياً لنشاطات النظام العالمي الإمبريالي كما تبدو في الأنماط الجديدة للاستغلال الاقتصادي والاعتداء على السيادة الوطنية، والغزو الثقافي والعدوان العسكري.

مراجعات:
بيروت ـ «اللواء»: صدر كتاب جديد تحت عنوان: "فيدل كاسترو - العولمة الإمبريالية" وهو من سلسلة "عين" التي تعالج القضايا المعاصرة.
ويتضمن الكتاب الخطابين اللذين ألقاهما على عتبه القرن الواحد والعشرين، وقد قدم فيهما تحليلاً نقدياً لنشاطات النظام العالمي الإمبريالي، كما تبدو في الأنماط الجديدة للإستغلال الإقتصادي، والإعتداء على السيادة الوطنية، والغزو الثقافي، والعدوان العسكري.
ويشكل خطابا كاسترو القويان صوتاً لمعارضة عالمية تتكوّن في مواجهة الإجماع المكذوب حول النظام العالمي النيولبرالي ويساهم هذا الكتاب في تعزيز الرؤية البديلة التي لا تزال قيد التكوين·

بيروت ـ «المستقبل »: في إطار سلسلة "عين" التي تعالج القضايا المعاصرة الإقليمية والدولية صدر عن "الشركة العالمية للكتاب" كتاب يحمل عنوان: "فيديل كاسترو: العولمة الامبريالية".
أعمل فيديل كاسترو طاقاته الذهنية الهائلة وخبرته الثورية في الفترة الأخيرة لتحليل ظاهرة العولمة النيولبرالية. فمن خلال اختراقه حجاب الدعاية الدولية التابعة للامبريالية، عرّى كاسترو، في سلسلة خطابات عامة مهمة الأعمال الداخلية للنظام المالي والاقتصادي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة.
وبما أن كوبا كانت هدفاً لعدوان الامبريالية، يستطيع كاسترو أن يستند الى خبرته الفريدة في قيادة بلد اشتراكي صغير في جزيرة يتحدى القدرات الأميركية مصمماً على الدفاع عن النظام الاشتراكي.
وفي هذين الخطابين اللذين ألقاهما على عتبة القرن الواحد والعشرين يقدم كاسترو تحليلاً نقدياً لنشاطات النظام العالمي الامبريالي كما يبدو في الأنماط الجديدة للاستغلال الاقتصادي والاعتداء على السيادة الوطنية والغزو الثقافي والعدوان العسكري.
يقول كاسترو بأن الأميركيين يريدون أن يربعوا الدائرة ولقد افسدوا العقل البشري بمالهم وتكنولوجياتهم وسيبدأون بشراء كل شيء وتقول الإدارة الأميركية إن على كل أميركي أن يشتري كوبياً. حسناً، فلنرفع السعر حيث إن شعباً موحداً يمكن ان يتمتع بقوة هائلة وأحلام اليوم ستصبح حقائق الغد.
أُلقي الخطابان المنشوران في الكتاب في العام 1999، خلال أربع ساعات ونصف الساعة وشرح كاسترو معنى العولمة وعدوان حلف شمالي الأطلسي على يوغوسلافيا صوتاً لمعارضة عالية بدأت تتشكل من جديد عالمياً.

:الكمية

جديد

طغاة معفيون من الخدمة: ثأر الشعوب العربية

مؤلفون

في ظل القلعة

سيصدر قريباً

المعجم الفلسفي

كتاب الشهر

حكام مارقون: النفط والإعلام في قبضة السياسة