لغة عربية

أدب أطفال

كتب مدرسية

مال وأعمال

صحة وعافية

كتب إلكترونية

آداب

علوم

فنون

لغات

تراث

علوم اجتماعية

سياسة

مراجع

تاريخ

فلسفة

ترفيه وتسلية

قضايا معاصرة

مؤلفون

ديانات

جغرافيا

الدولة المارقة: دليل إلى القوّة العظمى الوحيدة في العالم
وليم بلوم

552 صفحة | قياس 13x20 سم | الغلاف: غلاف عادي
طبعة 1 |2003| السعر 15.00 $ | ISBN: 9953-14-022-7


كتاب يتضمن مقدمتين وثلاثة أجزاء و27 فصلاً، يستعرض المؤلف مجمل التاريخ السياسي والعسكري والاستخباراتي لتدخلات الولايات المتحدة في العالم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. فبعد استقالته من وظيفته في وزارة الخارجية الأميركية عام 1967 احتجاجاً على التدخل الأميركي في فيتنام انصرف بلوم إلى العمل كصحافي حر، تنقل بين الولايات المتحدة وأوروبا وأميركا الجنوبية، حيث شاءت الظروف أن يشهد الاطاحة "بالتجربة الاشتراكية" للرئيس التشيلي سلفادور الليندي، بايعاز من الاستخبارات المركزية الأميركية، في عام 1973. منذ ذلك الحين، راح المؤلف يجمع ويوثق ويحلل كل ما وقع بين يديه أو تحت ناظريه من أحداث كان للولايات المتحدة دور فيها، سواء علناً أم من وراء الستار. في كتاب "الدولة المارقة"، يفند بلوم "مآثر" السياسة الخارجية الأميركية ويسعى من خلال بحث معمق، منطقي ومنهجي، إلى إبراز التناقض بين ما تدعو له واشنطن رسمياً، وبين ما تقوم به على أرض الواقع، وإلى كشف الفرق بين إرهاب الدولة، الذي هو إرهاب الأثرياء كما يسميه بلوم، وبين إرهاب المتطرفين، الذي هو إرهاب الضحايا. في هذا الكتاب، يرسم المؤلف صورة شاملة عن آرائه في الإرهاب الذي تمارسه السياسة الخارجية الأميركية، ويحاول أن يجيب عن السؤال الافتراضي: ماذا لو حاولت الدول الضحايا معاملة الولايات المتحدة بالمثل؟

مع مقدمة للمؤلف للطبعة العربية
حرب العراق: آخر المآثر؟

مراجعات:
سوسن الأبطح - الشرق الأوسط
يوم تصبح الإمبراطورية الأميركية في زمن كان، عديدون من أحفاد العم سام، سيجدون في كتاب المواطن الأميركي الغيور وليم بلوم المعنون «الدولة المارقة» ضالتهم لفهم سر ذاك النجاح الاستثنائي الذي حققه الأميركيون للسيطرة على العالم، وسيدركون من تفاصيل هذا الكتاب الضخم أيضاً (500 صفحة في ترجمته العربية) ان هذه العظمة التي عاشها أجدادهم، كان من المحال ان تبنى من دون كثير من المكر والحيلة، والالتفاف المزمن على المعايير الأخلاقية والقوانين الدولية والأصول المرعية. وهي مخالفات نجحت إلى حدٍ مذهل لكنها حملت في طواياها الجرثومة التي فتكت بأمعاء التنين وفتتت أنحاءه.
ولادة «الحلم الأميركي»، في أذهان الناس ليست صدفة، وموت هذا الحلم أو تشوهه، ليس كذلك أيضاً. ويعود الافتتان بالولايات المتحدة إلى القرن التاسع عشر، لكنه بلغ أعلى مستوياته بعد انتصارها المدوي على الفاشية خلال الحرب العالمية الثانية، ووصل إلى أوجه مع تطور السحر التكنولوجي الأميركي الذي يمكن اختزاله رمزياً بتلك الصورة التي لن تنساها البشرية ما بقيت، وهي صورة ذاك المخلوق البشري الذي شاهدوه يمشي على سطح القمر. ولكن ماذا فعلت أميركا بحب حلفائها وتقديرهم؟ كيف استغلت سمعتها؟ كيف دفع أبناؤها ثمن بناء إمبراطوريتهم؟ وكم من الآثام ارتكبت في حق الشعوب من أجل تحقيق مراميها؟ وهل ستنجو في النهاية بجلدها؟ على هذه الأسئلة الصعبة يحاول ان يجيب بلوم الموظف السابق في وزارة الخارجية الأميركية، الذي تخلى عن مستقبله الدبلوماسي، واستقال احتجاجاً على التدخل الأميركي في فيتنام، وما زال من حينها يناضل كخبير وصحافي وكاتب، من أجل أميركا أقل عنفاً واستغلالاً وبطشاً، وأكثر انسانية.
يفنّد الكاتب في مؤلفه الذي ترجمته مؤخراً عن الانجليزية «الشركة العالمية للكتاب» تفاصيل ما يناهز سبعين تدخلاً أميركياً عسكرياً سافراً قامت به ضد دول تقرب منها أو تبعد منذ العام 1945، وقد حصلت غالبية هذه التدخلات، تحت غطاء إنقاذ «الشرف القومي الأميركي الموضوع على المحك»، بينما الرغبة المضمرة الدائمة هي في التمدد وانتهاز الفرص. وعلى سبيل التندر يسمي الكاتب هذا القسم من كتابه «الامبراطورية الأميركية قريباً في بلد بجواركم» معتبراً ان الأحلام التوسعية لن تنتهي غداً. لكن بلوم يطمئن غير المصدقين لوجود هذه الشهوة التوسعية العارمة، ان أميركا أصبحت، منذ أكثر من عقدين، في كل مكان بفضل نظام «اصطفاف» التجسسي الذي أطلقته في السبعينات، وهو عبارة عن شبكة من المحطات المكثفة والعالية التقنية المزروعة في القارات والتي تغطي الكرة الأرضية بأسرها.
ووظيفة «اصطفاف» تتعدى العسكري والأمني إلى الصناعي الاقتصادي، إذ بفضله، مثلاً، تمت سرقة أحد مشاريع شركة «انركون» الألمانية وتنفيذه في أميركا، في غفلة من الشركة الأم، وقبل أن يبصر النور في مصانعها. وبنفس الطريقة تم سحب البساط من تحت أرجل شركتي «تومسون» «وآيرباص» الفرنسيتين اللتين كانتا تستعدان لتوقيع عقود مجزية عام 1994 ، ولكن بفضل تجسس الـ«سي.آي. إيه» عليهما، تم الدفع بشركتين أميركيتين منافستين على خط المفاوضات لتنالا الصفقة بدلاً من الحليف الفرنسي.
وما هو مؤكد اليوم ان كل ما يحتاج تشغيله إلى بطاقة الكترو ـ مغناطيسية في أي مكان في العالم تستطيع وكالة الأمن القومي التقاط ارساله بكفاءة منقطعة النظير. ومن طرائف ما يرويه الكتاب حول ما يسميه «أكبر عملية احتيال استخباراتية في القرن العشرين»، هي حكاية شركة «كريبتو» السويسرية للتشفير، التي كانت تؤكد اثناء الحرب الباردة وقوفها على الحياد، مما دفع حوالي 120 دولة بينها ليبيا والعراق وإيران ويوغسلافيا الاعتماد عليها كمزود أول بتكنولوجيا شيفرات الاتصال الرفيعة المستوى.
وقد تبين في ما بعد ان الرسائل التي كانت ترسل باستخدام أي وسيلة اتصال تعتمد هذه الشيفرة تصل نسخة منها إلى الاستخبارات الأميركية، وقد اكتشفت ليبيا اللعبة عام 1986 ولم تتنبه ايران إلى انها مكشوفة تماماً أمام أميركا قبل العام 1992. وهناك ما هو أدهى إذ يؤكد صاحب الكتاب ان «مايكروسوفت» ملزمة تزويد برنامجها «وندوز مفاتيح» خلفية تسمح لوكالة الأمن القومي الولوج إلى حاسوبك الشخصي بسهولة، وهو ما يدعم فرضية الشائعة التي تقول ان وكالة الأمن القومي هي أكثر من داعم مادي وشريك كامل في شركة «مايكروسوفت». والكتاب الذي يحمل اسما فرعياً هو «دليل إلى القوة العظمى الوحيدة في العالم» يحاول ان يوثق علمياً للمنزلقات السياسية والعسكرية والاقتصادية التي انحدرت إليها الولايات المتحدة، لذلك فهو أشبه بالموسوعة التي تعثر فيها على الطريف والدموي والذكي والغبي، لكنه يترك للقارئ بعد الحكايا الكثيرة التي ينقلها عن مصادرها، ان يستخلص العبر والنتائج ويبني تكهناته بنفسه. والمثير في هذا المؤلّف الذي يتناول مواضيع شتى هو القسم المخصص لأسلحة الدمار الشامل وتلك الكيميائية والبيولوجية، إذ لا بد أن يتساءل القارئ، لماذا لم تحتط أميركا لسرية أبحاثها ومخترعاتها في مجال أسلحة الدمار الشامل والأسلحة الكيميائية والبيولوجية ما دامت تعتبرها شديدة الخطورة بنفس القدر الذي أولته لتجسسيتها. يكشف الكاتب عن تقارير صادرة عن الجيش الأميركي تبين ان 550 أجنبياً من 36 دولة بما فيها مصر وإسرائيل والعراق والأردن ولبنان والسعودية سبق لهم ان تابعوا دروساً في مجالات الأسلحة البيولوجية والكيميائية هناك. وليس ذلك فحسب بل انه بدءاً من العام 1985 أو قبل ذلك بقليل، بوشر بتصدير مستلزمات بيولوجية للعراق بواسطة تراخيص خاصة من وزارة الخارجية. ويعطي الكتاب لائحة بالمواد المحظورة التي تم تصديرها والتي لم تكن من النوع المخفف أو المستضعف، وهي نفسها التي عثر عليها مفتشو الأمم المتحدة وعملوا على ازالتها. وبقيت أميركا تزود العراق بهذه المواد حتى العام 1989 رغم ثبوت استخدامها ضد الإيرانيين والأكراد والشيعة العراقيين.
وبحسب احصاءات بلوم ولوائحه التي تحاول ان تشمل كل شاردة وواردة فإن الولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية إلى اليوم حاولت الإطاحة بحوالي أربعين حكومة أجنبية وسحق أكثر من ثلاثين منظمة ثورية كانت تناضل ضد أنظمتها الاستبدادية، وتسببت بإنهاء حياة ملايين البشر وفرضت على ملايين آخرين العيش في الذل والهوان، لكنها لم تحاسب أو تحاكم من قبل اي جهة، لأنها استطاعت طوال سبعين عاماً إيهام العالم بأن ثمة مؤامرة دولية تتربص بهم. فبعد النازية جاءت الشيوعية ومن بعدها ظهرت الهجمات الارهابية. ولحماية البشرية من هؤلاء الذين تؤبلسهم فهي تقول: «فقط اشتروا أسلحتنا، ودعوا جيشنا ومؤسساتنا يسرحون ويمرحون في طول بلادكم وعرضها، وأعطونا حق تعيين حكامكم، عندئذٍ نتمكن من الدفاع عنكم». وما يغيظ بلوم ان الشعب الأميركي تحمل وطأة مختلف التجارب الجرثومية والكيميائية والنووية التي أجريت على مدى أكثر من عقدين في سمائه وعلى أرضه، وجعلت السرطانات في بعض المناطق من أعلى النسب، كل ذلك في سبيل حماية أميركا ورغم ذلك فالمواطن الأميركي لا يعيش بأمان. أما الجنود الأميركيون في هذه المعمعة فهم البسطاء الذين يتوجب عليهم ان يحتملوا تبعات القرارات السياسية العليا، فيما يترك هؤلاء لقدرهم عندما يصابون زرافات ووحدانا، كما هي حال مائة ألف جندي تعرضوا بدرجات متفاوتة لاشعاعات تلوثية خلال حرب الخليج الثانية. وتشير الاحصاءات كما أورد الكتاب ان «ثلث المتسكعين بلا مأوى في أميركا هم من المحاربين القدامى». لكن عذابات هؤلاء البؤساء كلها تهون أمام التحديات التي ترسمها الادارات المتعاقبة لتحريك القوى العسكرية حيث تشاء، ومن دون معارضة من أحد، ويشرح الجنرال دوغلاس ماك آرثر حال السياسة الأميركية بالكلمات المعبرة القليلة التالية: «لقد أبقتنا حكوماتنا في حالة من الخوف المستديم ـ في حالة نزوع مستمر نحو الحماسة الوطنية. دائماً كان هناك شيطان رجيم.. جاهز لالتهامنا فيما لو تمنعنا عن الاصطفاف، بشكل أعمى وراء حكومتنا وزودناها بكل ما ترومه من اعتمادات مالية فاحشة». وليم بلوم مواطن أميركي يستشرف خراباً ما في آخر النفق الذي تسير فيه بلاده، فهو يقرأ ظلماً بين مواطنيه في الولايات المتحدة الأميركية وخارجها تتسبب به سياسة لم توفر طغاة أو إرهابيين أو قتلة يستطيعون ان يسدوا لها خدمة ما الا وتحالفت معهم، ولم تتح لها فرصة تدخل عسكري في دولة ما الا وهرعت مسرعة بجنودها، ولذلك فهو يعتبر بأنه لو كان رئيساً لبلاده لتمكن من وقف العمليات الإرهابية، وبشكل نهائي، في ثلاثة أيام: «كنت سأباشر بتقديم الاعتذار إلى الأرامل والأيتام والمعاقين وغيرهم الملايين من ضحايا الامبريالية الأميركية، ثم كنت سأعلن لكل شعوب الأرض ان أميركا لن تتدخل بعد الآن في سياسة حكوماتهم، وكنت سأبلغ إسرائيل بأنها لم تعد من الآن وصاعداً الولاية الأميركية الحادية والخمسين بل سوف تعامل كأي دولة أجنبية أخرى. كنت سأعمد إلى تخفيض الموازنة العسكرية بنسبة تسعين في المائة على الأقل، لكي استعمل الوفر في تعويض الضحايا... هذا كل ما كنت سأنجزه خلال الأيام الثلاثة الأولى من إقامتي في البيت الأبيض، أما في اليوم الرابع فلن يتسنى لي فعل أي شيء... لأنني أكون قد اغتلت».

الجزيرة
زعيم القاعدة ينصح الأميركيين بقراءة كتاب "الدولة المارقة"
كتاب الدولة المارقة أفرد صفحات عن العمليات الاستخباراتية للولايات المتحدة ودورها في غزو عدة بلدان (رويترز-أرشيف)
نصح زعيم تنظيم القاعدة -في التسجيل المنسوب إليه الذي بثته الجزيرة- الأميركيين بقراءة كتاب الدولة المارقة الذي أصدره وليام بلوم وهو دبلوماسي أميركي سابق، ودان فيه التدخلات الأميركية في مناطق عدة في العالم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945.
 
وصدر هذا الكتاب بعد قيام الولايات المتحدة بغزو أفغانستان في نهاية 2001 وإسقاط حكومة طالبان، وهو يصف بلاده التي استخدمت أسلحة الدمار الشامل في مدينتي هيروشيما وناغازاكي بأنها "بلد مارق في مواجهة العالم".
 
ويتحدث المؤلف في الكتاب الذي خرج بمقدمتين وثلاثة أجزاء و27 فصلاً عن الاغتيالات التي مارستها واشنطن في دول كثيرة لتعزيز مصالحها وأهدافها بعيدا عن أطروحتها بشأن الديمقراطية وحقوق الإنسان.
 
تدخلات
ويشير المؤلف إلى نحو سبعين تدخلاً عسكرياً للولايات المتحدة ضد دول قريبة منها في أميركا الجنوبية أو بعيدة عنها كفيتنام وأفغانستان والعراق أخيرا.
 
ويسعى الكاتب إلى إبراز وجه السياسة الخارجية الأميركية من خلال بحث منهجي ليبين التناقض بين ما تدعو له وبين ما تقوم به على أرض الواقع، ويصف تلك الأعمال بإرهاب الدولة الثرية في مواجهة إرهاب المتشددين، "الذي هو إرهاب الضحايا الفقراء".
 
ويستعرض الكتاب مجمل التاريخ السياسي والعسكري والاستخباراتي للتدخلات الأميركية في العالم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
 
وقال "إن الغطاء لتلك التدخلات كان الحفاظ على الكرامة الأميركية، ولكن الرغبة الحقيقية هي التوسع في الأرض على حساب الآخرين وانتهاز الفرص".
 
ويتحدث المؤلف في كتابه عن كيف كانت وكالة المخابرات المركزية الأميركية سببا في إيداع الزعيم الأفريقى مانديلا في السجن لمدة 28 سنة، وكيف قامت CIA بتصفية الرئيس التشيلي سلفادور الليندي في 1973 وهو المنتخب شعبيا.
 
فعل مضاد
وفي هذا الكتاب، يرسم المؤلف صورة شاملة عن آرائه في "الإرهاب" الذي تمارسه السياسة الخارجية الأميركية، ويحاول أن يجيب عن السؤال الافتراضي: ماذا لو حاولت الدول-الضحايا معاملة الولايات المتحدة بالمثل؟
 
وأشار الكاتب الذي اعترض على غزو أفغانستان إلى أن قصف الولايات المتحدة "للفلاحين الفقراء الجائعين الأبرياء هناك، يعد تصرفاً مرعباً ومرفوضاً، ولن يعطي للشعب الأميركي الأمن".
 
واعتبر أن قلة المعترضين على اجتياح أفغانستان مرده إلى تخويف الناس وتوسيع السلطات البوليسية للأجهزة الأمنية في أميركا بعد أحداث سبتمبر/أيلول 2001، وقال إن "واشنطن ترغب في إسقاط كميات هائلة من القذائف المتطورة فوق رؤوس الأبرياء". كما استعرض أوضاع سجناء غوانتانامو وانتهاك حقوقهم.
 
تجدر الإشارة إلى أن بلوم كان موظفا في الخارجية الأميركية واستقال من وظيفته في 1967 احتجاجاً على الغزو  الأميركي لفيتنام.
 
واتجه بعد ذلك للعمل الصحفي، في أوروبا وأميركا الشمالية والجنوبية، وكان شاهد عيان على إسقاط حكومة الليندي في تشيلي، وقد نذر جهده لجمع الوثائق عن التدخلات الأميركية والأدوار التي قامت عليها سياسة واشنطن في السر أو في العلن.
 
وقد وضعت منظمة مقربة من لين زوجة نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني اسم بلوم على "قائمة الأميركيين غير الوطنيين".

:الكمية

جديد

طغاة معفيون من الخدمة: ثأر الشعوب العربية

مؤلفون

في ظل القلعة

سيصدر قريباً

المعجم الفلسفي

كتاب الشهر

حكام مارقون: النفط والإعلام في قبضة السياسة