Literature

Social Sciences

History

Sciences

Philosophy

Arts

Languages

Legacy of Arab Civilization

Religions

Children Literature

Textbooks

Reference Books

Authors

Business & Money

Geography

Health, Well Being

e books

Entertainment

Arabic Language

Politics

Current Issues

مرن ذهنك ونم عقلك
توم ودجك

280 صفحة | قياس 16X23 سم | الغلاف: غلاف عادي
طبعة 1 |2002| السعر 8 $ | ISBN: 9953-14-007-3


هل يتيه ذهنُك عندما تفكر في مشكلة ما في بيتك، أو مكان عملك؟ هل تشعر بصعوبة في تذكّر أسماء أو تواريخ أو وقائع أساسية؟ وعوضاً عن القيام بوثباتٍ إبداعية، فهل تواجهك عقبات فكرية؟ قد يكون عقلك يعاني من نقص التمرين. وفي كتاب "مرن ذهنك ونمّ عقلك" يريك المؤلف توم ودجك كيف تعزز قواك الذهنية وتلينها وتنشطها وتنسق عضلاتك العقلية مكيّفاً ذهنك تماماً كما تكيف وتطور جسمك. هذا الكتاب مثاليٌّ للطالب ولرجل الأعمال ولكل من يشعر بأن ذهنه قد أصيب بالوَهَن. فهذا الدليل المزوّد بالكثير من التمارين المتدرجة من السهل إلى أقل سهولة، يهدف إلى: -زيادة قدرة الانتباه -تحسين وضع الذاكرة -تعزيز الإبداع -توسيع نفق الخيال -تنمية طاقات الاستنتاج والتحليل -شحذ المهارات الخاصة بصُنع القرارات. وعلاوةً على ذلك، فإنه يشرح الكثير من الأساليب الهامة التي تتعلق بتحقيق الاسترخاء وتعزيز قدرات التخيل والتعبير والاقتراح. وهو يضم الكثير من الألغاز الشيقة والأفكار الإبداعية. هذا الكتاب الرائع سيساعدك على تطوير برنامجك الخاص للرشاقة الذهنية وعلى التفوق في شتى الميادين التنافسية مثل العمل والدراسة وحتى في ميدان التسلية.

مراجعات:
بيروت ـ «الشرق الأوسط» «الشركة العالمية للكتاب» بدأت سلسلة من ترجمة سلسلة من الكتب التي تساعد القارىء في حياته العملية والذهنية والصحية. ومن هذه الكتب، «مرن ذهنك ونمِّ عقلك» لتوم ودجك. وهو كتاب مفيد لأولئك الذين يشعرون بضعف الذاكرة بالدرجة الأولى، أو الذين يعانون صعوبات في تذكر أسماء أو وقائع أو تواريخ أساسية. ويرى ودجك أن ذلك قد يعود الى أن عقولنا تعاني من نقص التمرين.
والدليل عموماً مفيد لكل من يشعر بأن ذهنه قد أصيب بالوهن، وهو يشرح الكثير من الأساليب التي تتعلق بتحقيق الاسترخاء وتعزيز القدرات والاسترخاء.

Quantity:

New
طغاة معفيون من الخدمة: ثأر الشعوب العربية
Authors
في ظل القلعة
Coming Soon
المعجم الفلسفي
Book of the month
حكام مارقون: النفط والإعلام في قبضة السياسة